5 Simple Techniques For تطوير العمل الإداري
5 Simple Techniques For تطوير العمل الإداري
Blog Article
كثرة وجود الإجراءات تعني بالضرورة وجود عدد كبير من الموظفين الذين ستمر الخدمة من خلالهم، ومن ثم سوف يزداد وجود الرشوة، الأمر الذي يتسبب في تحمُّل المواطن لنفقات مالية إضافية للحصول على الخدمة، ويمكن القضاء على ذلك من خلال تبسيط الإجراءات وأتمتة العمل الإداري.
واقعيًا، برز اهتمام واسع بمفوهم التطوير في القطاع الإداري منذ الخمسينيات من القرنِ الماضي، خاصة لدى الجهات التنفيذية في الشركات، آنذاك، كانت مسؤولية تنفيذ برامج التطوير الإداري تقع على عاتق إدارة شؤون الموظفين، أو ما يعرف حاليًّا باسم إدارة الموارد البشرية.
فبعد اتخاذ القرار لابد على القائد الإداري من وضع خطة لتنفيذ القرار وهذه الخطة يجب أن تكون واضحة ودقيقة حتى يمكن تنفيذها.
العمل الإداري يحتاج إلى المزيد من التطوير والإبداع لأن الإبداع يعتبر من أهم العوامل التي تساعد على التنمية والتطور وعندما يجتمع الابداع مع العمل الإداري يؤدي ذلك إلى تكوين فريق عمل متكامل.
يجب أن يتم القضاء على الواسطة والمحسوبية في العمل ولابد من اختيار الموظفين.
وللوصول للنتيجة الصحيحة لابد من دراسة مستفيضة لعملية التغيير لفهم الأسباب التي تدعو إليه ، والمبادئ الأساسية لها، قبل البدء بتطبيق التغيير المطلوب.
يساعد تطوير الإدارة على خلق بيئة عمل أكثر كفاءة وفعالية وتناغمًا من خلال تطوير مهارات ومعارف وقدرات المديرين.
إن الاستشارات الإدارية لها أثر واضح في تنمية وتطوير الجهاز الحكومي إلا أن هناك بعض نواحي القصور والأخطاء التي كانت حجر عثرة لتحقيق مستوى الطموح المرغوب فيه ، ومن هذه المشكلات في الوطن العربي بصفه عامه ما يلي:
تقليل الخطوات يعني بالضرورة تقليل الزمن اللازم لإنجازها.
تعد أنظمة الاتصال أساسية أيضًا ، لأنها الامارات تساعد في ضمان وصول كل فرد في المؤسسة إلى نفس المعلومات. يمكن أن يشمل ذلك عقد اجتماعات منتظمة ، وإنشاء قاعدة بيانات مركزية حيث يمكن مشاركة التحديثات ، أو استخدام الأدوات الرقمية مثل البريد الإلكتروني أو الرسائل الفورية.
وترجع أسباب تبني هذا الاتجاه إلى النظرة الفوقية التي يتمسك بها الجهاز الإداري فهو يؤثر في البيئة التي يعمل فيها ولا يتأثر بها.
ويرجع تبني ذلك الاتجاه على استئثار القادة الإداريين التقليديين بهذه الإجراءات لأنفسهم الاعتبارهم العمل التطويري من أعمال القيادة الإدارية والتي يؤدي إسنادها إلى جهات أخرى أو مشاركة أفراد آخرين فيها إلى انتقام المركز القيادي.
حيث كان لهذه الحروب آثار سلبية على كفاءة وفعالية الجهاز الإداري، وبالتالي قامت الدول بتغيير واستحداث أساليب جديدة ، ونتيجة لهذا التغيير ظهر اختلال في التوازن بين القوى البشرية التي غالبا ما تقاوم التغيير وبين التكنولوجيا الحديثة التي تتطلب تغيرا وتبدلا في الهياكل والأنظمة والإجراءات وهو ما يسمى بالإصلاح والتطوير تطوير العمل الإداري الإداري.
يجب أن يكون هناك تعليم مستمر أثناء العمل وذلك لاكتساب الخبرات وجعل الإداريين يكتسبوا الكثير من المهارات وبالتالي يتم تطوير العمل.